في سؤال وجه لابراهيم في مقابلة أجرتها انا زهرة معه عن سبب مهاجمته لأصالة بعدما أعلنت تأييدها لما سمته الثورة في سوريا أجاب:
لم أهاجم أصالة لأنني ببساطة من عشاقها. كل ما في الأمر أنه تم تحريف كلامي ليظهر كأنه هجوم على أصالة. لكني علّقت على رأيها وقلت إنّ أصالة كانت مدللة النظام، وقدمت أيضاً أغنيات له، فضلاً عن أنّ النظام عالجها على نفقته. لذلك كنت أنتظر أن تتفهم حقيقة ما يجري، وألا تكون من ناكرين المعروف وتقرأ الأحداث بطريقة متأنية، خصوصاً أن آراءها كانت مبنية على ما تبثه القنوات المغرضة. وهي أدلت برأيها فيما هي خارج البلاد. ولو حكت وهي في سوريا، لكان الأمر مختلفاً وهذا بالتحديد ما أغضبني.
سورية بخير وقائدها الدكتور بشار بخير